انتبه جيدًا للغة جسدها أثناء الحديث معك. لا يقتصر الفهم على الإنصات لما يُقال، بل يمكنك كذلك اكتشاف أسرار الطرف الآخر عن طريق الانتباه للإشارات غير اللفظية، مثل: تعبيرات الوجه ووضعية الجسد، وهو ما يُعرف باسم "لغة الجسد".
“يا امرأة دوخت الدنيا” مقولة قالها نزار قباني في قصيدة له، ولكنها واقعية لدرجة مُخيفة، فتصرفات المرأة وحديثها، وتقلباتها المزاجية، وانفعالاتها غير المُبررة، وهدوءها السابق للعاصفة، كل هذه الأمور لا يمكنك عزيزي الرجل أن تتفهمها، أو تتوقعها.
يساعدك التقرب منها عن طريق الحديث حول اهتماماتها الشخصية بأكثر من طريقة، فخلافًا لأنه يُقرب المسافات بينكما، يساعدك كذلك على فهم شخصيتها واستيعاب ما يدور في قلبها ورأسها بوضوح أكثر.
كيف تفهم المرأة، كما نعلم أن المرأة هي نصف المجتمع بل إنها المجتمع كله، أهميتها في التاريخ وعلى مر الزمان كان كبيراً جداً.
ومع ذلك، فإن بعض النساء عكس ذلك تمامًا وقد لا يهتمن حتى بالنظر إلى أنفسهن في المرآة قبل أن تغادر المنزل. ربما لديها أولويات أخرى في حياتها.
من نحن لوحة تحكم مجتمع ويكي هاو صفحة عشوائية التصنيفات
تحب المرأة الرجل الرومانسي و هذا لا يعني المفهوم الخاطيء الذي يعتقده البعض أن تدخل البيت كل يوم و في يدك باقة من الزهور
عبارات يؤمن بها المشاهير ساعدتهم في التغلب على الخوف من المستقبل
تعشق المرأة الرجل الذي يُخبرها دائماً بأنها نور الإمارات تستطيع تحقيق المزيد، ويدعم نجاحها، ويُساعدها على مواصلة الكفاح.
بالمقابل، عندما يتعلق الأمر بالآخرين، نقول إن أي فشل هو خطأهم، و لفهم الشخص بشكل أفضل في أي موقف، ضع نفسك مكانه وانظر إلى وجهة نظره.
اطرح الأسئلة مفتوحة النهايات (التي لا يُجاب عليها فقط بـ "نعم" أو "لا"). من أمثلة ذلك: "كيف حالك الآن؟ أو بصيغة محددة أكثر: "هل ضايقتك المحادثة التي أجريناها بالأمس؟"
إذا كنت تريد أن يستمر زواجك أو علاقتك بامرأتك، فلا تتعامل معها على أنها مجرد جسد.
لا تنظر إلى ما تردده بكونها قوية، ولا تحتاج إليك في الحياة، وأنها تستطيع الاعتماد على ذاتها، وتتمكن من مواصلة الحياة بدونك، فهذا أمر عاري تماماً عن الصحة، وكبرياءها هو من يتحدث في هذه الحالة، ففي داخلها كائن ضعيف لا يقوى على تحمل أعباء الحياة، ولا يتمكن من مواصلة مسيرته دون وجود من يستند إليه، ولكنها تكره أن تعيش مُهددة، خائفة، على يقين بأنه سيأتي اليوم الذي تتركها به وحيدة، لذا عليك نور الامارات دائماً أن تُشعرها بالأمان، وأن تُخبرها أنه مهما حدث ستكون إلى جوارها، ويكون هذا الأمر صدقاً وليس تصنعاً.
دور الأب في تربية الأبناء: كيف تُحدث فرقًا في تربية أبنائك؟